ذكر سماحة آية الله العظمى السيد السيستاني - دام ظله الشريف -
في كتاب - المسائل المنتخبة - رقم المسألة ( 309 )
قال : لا بأس بالسجود على ما لايصح السجود عليه إختيارا حال التقية .
في كتاب - المسائل المنتخبة - رقم المسألة ( 309 )
قال : لا بأس بالسجود على ما لايصح السجود عليه إختيارا حال التقية .
ولا يجب التخلص منها بالذهاب إلى مكانٍ آخر . ولا تأخير الصلاة الى .
زوال سببها .
(( شرح المسألة ))
هناك أشياء يصح . السجود عليها . مثل الأرض. والنبات الذي لايأكله الأنسان. وغيرها
وأشياء أخرى لايصح السجود عليها . مثل الذهب . والفضة .والقير . والزفت وغيرها.
ولكن في حال التقية . يجوز السجود على ما لايصح السجود عليه وتصح الصلاة.
ولا يجب على المصلي أن يتخلص من التقية بأن يذهب الى مكان آخر .
ليصلي فيه بدون تقية . كما أنّه لايجب عليه أن يأخر الصلاة لحين .
الخلاص من التقية وأرتفاع سببها .
وفقكم الله تعالى . ونسألكم الدعاء .