ذكر سماحة آية الله العظمى : السيد السيستاني - دام ظله الشريف -
في كتاب { المسائل المنتخبة } قال : لايُعتنى بالشك في ستة مواضع :
{ الأول } ما إذا كان الشك بعد الفراغ من العمل ،
كما إذا شكَ بعد القراءة في صحتها ، أو شكَ بعدما صلى الفجر في أنها كانت ركعتين
أو أقلّ أو أكثر .
{ شرح المسألة }
توجد ستة مواضع في الصلاة لايؤثر الشك فيها على صحة الصلاة ،
{ أولا } : أذا شك في صحة العمل ، بعد الفراغ منّه ، كما لو أنتهى من القراءة ،
ثم شك هل أن قرائتي كانت صحيحة أو ليست بصحيحة ؟
ففي مثل هذه الحالة : يقول أنّ قرائتي كانت صحيحة ويستمر في صلاته ولا شيء عليه ،
وكذلك في كل موضع يشك في صحته بعد الفراغ منّه ، فيبني على صحته ويستمر في صلاته ،
وكذلك لو شك بعدما صلّى صلاة الفجر وأنتهى منها ، هل كانت صلاتي ركعتين أو أقل أو أكثر،
ففي هذه الحالة : - يبني - يقول أن صلاتي كانت ركعتين ، ولا شيء عليه .
وفقكم الله تعالى لكل خير
في كتاب { المسائل المنتخبة } قال : لايُعتنى بالشك في ستة مواضع :
{ الأول } ما إذا كان الشك بعد الفراغ من العمل ،
كما إذا شكَ بعد القراءة في صحتها ، أو شكَ بعدما صلى الفجر في أنها كانت ركعتين
أو أقلّ أو أكثر .
{ شرح المسألة }
توجد ستة مواضع في الصلاة لايؤثر الشك فيها على صحة الصلاة ،
{ أولا } : أذا شك في صحة العمل ، بعد الفراغ منّه ، كما لو أنتهى من القراءة ،
ثم شك هل أن قرائتي كانت صحيحة أو ليست بصحيحة ؟
ففي مثل هذه الحالة : يقول أنّ قرائتي كانت صحيحة ويستمر في صلاته ولا شيء عليه ،
وكذلك في كل موضع يشك في صحته بعد الفراغ منّه ، فيبني على صحته ويستمر في صلاته ،
وكذلك لو شك بعدما صلّى صلاة الفجر وأنتهى منها ، هل كانت صلاتي ركعتين أو أقل أو أكثر،
ففي هذه الحالة : - يبني - يقول أن صلاتي كانت ركعتين ، ولا شيء عليه .
وفقكم الله تعالى لكل خير