🔹السؤال:
لِمن الشفاعة الڪبرىٰ يوم القيامة ؟
🔸الجواب:
أَكَّدت الروايات أَن الشفاعة الڪبرىٰ يوم القيامة إنما تڪون لرسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وأمّا الأحاديث الموجودة حول الشفاعة فهي كثيرة منها:
لِمن الشفاعة الڪبرىٰ يوم القيامة ؟
🔸الجواب:
أَكَّدت الروايات أَن الشفاعة الڪبرىٰ يوم القيامة إنما تڪون لرسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وأمّا الأحاديث الموجودة حول الشفاعة فهي كثيرة منها:
روى ابن شهر آشوب :
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): " إنّي لأشفع يوم القيامة وأُشفّع. ويشفع عليٌّ فيُشفّع، ويشفع أهل بيتي فيشفّعون."
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): " إنّي لأشفع يوم القيامة وأُشفّع. ويشفع عليٌّ فيُشفّع، ويشفع أهل بيتي فيشفّعون."
عن ابن عباس قال : أول من يشفع يوم القيامة في أمته رسول الله (صلى الله عليه و سلم)، وأول من يشفع في أهل بيته وولده أمير المؤمنين، وأول من يشفع في الروم المسلمين صهيب ، وأول من يشفع في مؤمني الحبشة بلال..
وروى الشيخ الصدوق :
قال علي (عليه السلام): " لنا شفاعة ولأهل مودّتنا شفاعة "
روى الكليني:
قال علي (عليه السلام): " لنا شفاعة ولأهل مودّتنا شفاعة "
روى الكليني:
قال موسى بن جعفر الكاظم (عليهما
السلام): " لمّا حضر أبي (جعفر بن محمد) الوفاة قال لي: يا بني انّه لا
ينال شفاعتنا من استخفّ بالصلاة "