قوله (عليه السلام) وأكثروا الدعاء بتعجيل الفرج فإن ذلك فرجكم.
۲ – يوجب إزدياد النعم.
۳ – إظهار المحبة الباطنية.
۴ – أنه علامة الإنتظار.
۵ – إحياء أمر الأئمة الطاهرين سلام الله عليهم أجمعين.
۶ – سبب فزع الشيطان اللعين.
۷ – النجاة من فتن آخر الزمان ومهالكه.
۸ – أنه أداء لبعض حقوقه في الجملة، وأداء حق ذي الحق من أوجب الأمور.
۹ – أنه تعظيم لله ولدين الله.
۱۰ – دعاء صاحب الزمان (عليه السلام) في حقه.
۱۱ – شفاعته له في يوم القيامة.
۱۲ – شفاعة النبي (صلى الله عليه وآله) له إن شاء الله تعالى.
۱۳ – أنه إمتثال لأمر الله تعالى، وابتغاء من فضل الله تعالى.
۱۴ – يوجب إجابة الدعاء.
۱۵ – أنه أداء أجر الرسالة.
۱۶ – يوجب دفع البلاء.
۱۷ – يوجب سعة الرزق إن شاء الله تعالى.
۱۸ – غفران الذنوب.
۱۹ – التشرف بلقائه في اليقظة أو المنام.
۲۰ – الرجعة إلى الدنيا في زمان ظهوره (عليه السلام).
۲۱ – يصير من أخوان النبي (صلى الله عليه وآله).
۲۲ – إستباق وقوع الفرج لمولانا صاحب العصر والزمان (عليه السلام).
۲۳ – أسوة بالنبي والأئمة (عليهم السلام).
۲۴ – أنه وفاء بعهد الله وميثاقه.
۲۵ – ما يترتب على بر الوالدين من فوائد ومكارم.
۲۶ – درك فضل رعاية الأمانة.
۲۷ – زيادة إشراق نور الإمام في القلب.
۲۸ – طول العمر إن شاء الله تعالى.
۲۹ – التعاون على البر والتقوى.
۳۰ – الفوز بنصر الله، والغلبة على الأعداء بعون الله تعالى.
۳۱ – الاهتداء بنور القرآن المجيد.
۳۲ – صيرورته معروفاً.
۳۳ – الفوز بثواب طلب العلم إن شاء الله تعالى.
۳۴ – الأمن من المخاوف والعقوبات الأخروية إن شاء الله تعالى.
۳۵ – البشارة والرفق عند الموت.
۳۶ – إجابة دعوة الله ودعوة رسوله (صلى الله عليه وآله).
۳۷ – كونه مع أمير المؤمنين (عليه السلام) في درجته.
۳۸ – أن يصير أحب الخلق إلى الله تعالى.
۳۹ – أن يصير أعز الخلق وأكرمهم عند رسول الله (صلى الله عليه وآله).
۴۰ – أن يصير من أهل الجنة إن شاء الله تعالى.
۴۱ – أن يشمله دعاء النبي (صلى الله عليه وآله).
۴۲ – غفران الذنوب، وتبدل السيئات بالحسنات.
۴۳ – أن يؤيده الله تعالى في العبادة.
۴۴ – أن يدفع به العقوبات عن أهل الأرض إن شاء الله تعالى.
۴۵ – فيه ثواب إعانة المظلوم.
۴۶ – فيه ثواب إجلال الكبير والتواضع له.
۴۷ – فيه ثواب طلب ثار مولانا المظلوم الشهيد أبي عبد الله الحسين (عليه السلام).
۴۸ – تحمل أحاديث الأئمة الطاهرين (عليهم السلام).
۴۹ – إضاء ة نوره لغيره في مشهد القيامة.
۵۰ – شفاعته لسبعين ألف من المذنبين.
۵۱ – دعاء أمير المؤمنين (عليه السلام) في حقه يوم القيامة.
۵۲ – دخول الجنة بغير حساب.
۵۳ – السلامة من عطش يوم القيامة.
۵۴ – الخلود في الجنة.
۵۵ – أن يوجب خمش وجه إبليس وقرح قلبه.
۵۶ – أن يتحف يوم القيامة بتحفة مخصوصة.
۵۷ – إن الله – عز وجل – يخدمه من خدمة الجنة.
۵۸ – أن يكون في ظل الله الممدود، وتنزل عليه الرحمة مادام مشتغلاً بذلك الدعاء.
۵۹ – فيه ثواب نصيحة المؤمن.
۶۰ – إن المجلس الذي يدعى فيه للقآئم – عجل الله فرجه – يكون محضراً للملائكة المكرمين.
۶۱ – إن الداعي لهذا الأمر الجليل ممن يباهي الإله به الجليل.
۶۲ – يستغفر له الملائكة.
۶۳ – يكون من أخيار الناس بعد الأئمة الطاهرين.
۶۴ – أنه إطاعة لأولي الأمر الذين فرض الله تعالى طاعتهم.
۶۵ – يوجب سرور الله عز وجل.
۶۶ – يوجب سرور رسول الله (صلى الله عليه وآله).
۶۷ – أنه من أحب الاعمال إلى الله تعالى شأنه.
۶۸ – أن الداعي بهذا الأمر الشريف، يكون ممن يحكمه الله تعالى في الجنان إن شاء الله تعالى.
۶۹ – إنه يحاسب حساباً يسيراً.
۷۰ – الأنس الشفيق له في البرزخ والقيامة.
۷۱ – أنه أفضل الأعمال.
۷۲ – يوجب زوال الغم.
۷۳ – أنه أفضل من الدعاء في حق الإمام زمان ظهوره.
۷۴ – دعاء الملائكة في حقه.
۷۵ – يشمله دعاء سيد الساجدين (عليه السلام) وهو يشتمل على فنون من الفوائد وصنوف من العوائد.
۷۶ – أنه تمسك بالثقلين.
۷۷ – أنه إعتصام بحبل الله تعالى.
۷۸ – يوجب إكمال الإيمان.
۷۹ – درك مثل ثواب جميع العباد.
۸۰ – إنه تعظيم شعائر الله عز وجل.
۸۱ – فيه ثواب من استشهد مع رسول الله (صلى الله عليه وآله).
۸۲ – فيه ثواب من استشهد تحت راية القائم (عليه السلام).
۸۳ – فيه ثواب الإحسان إلى مولانا صاحب الزمان (عليه السلام).
۸۴ – فيه ثواب إكرام العالم.
۸۵ – فيه ثواب إكرام الكريم.
۸۶ – الحشر في زمرة الأئمة الطاهرين.
۸۷ – إرتفاع الدرجات في روضات الجنات.
۸۸ – الأمن من سوء الحساب في يوم الحساب.
۸۹ – الفوز بفضل درجات الشهداء يوم القيامة.
۹۰ – الفوز بالشفاعة الفاطمية (عليها السلام).
اللهم عجل لوليك الفرج، وسهل له المخرج، واجعلنا من أنصاره وأعوانه وأحبائه!
الكاتب: محمد تقي الاصفهاني